عنوان الكتاب: تكنولوجيا التعليم الإلكتروني
تأليف: نبيل جاد عزمي
الناشر: دار الفكر العربي
تاريخ النشر: 2015
الطبعة: الثانية
نبذة عن كتاب
تكنولوجيا التعليم الإلكتروني
في الفصل الأول يتم تعريف التعليم عن بعد، ومناقشة وتوضيح التطور التاريخي لأنماطه وأشكاله، ثم عرض الخصائص والملامح المميزة له، وما هي ضرورة استخدام التعليم عن بعد والتوسع فيه مستقبلاً؟ وما هي أنماط التفاعل فيه؟ والتقنيات والأشكال المميزة له؟ وكيف يمكن التخطيط للتعليم عن بعد؟ بل وكيفية تحديد مدى ملائمة محتوى تعليمي معين لتقديمه عن بعد؟ وفي النهاية يعرض الفصل لبعض الفروق بين استخدام التليفزيون التعليمي وأحد نظم إدارة المقررات الإلكترونية كنمطين من أنماط التعليم عن بعد
ويقدم الفصل الثاني تعريفات متعددة للتعليم الإلكتروني، وكيفية التمييز بين التعليم الإلكتروني المتزامن وغير المتزامن، ومن ثم يستعرض تطور التعليم الإلكتروني تاريخياً، ويحدد الفروق بين التعليم عبر الشبكات والتعليم الإلكتروني، ويعرض نموذجاً للصفحة الرئيسية لموقع المؤسسة التعليمية الافتراضية، ويضع تقسيماً مقترحاً للعام الأكاديمي على ثلاثة فصول دراسية، بالإضافة إلى المقصود ببيئة التعليم الإلكتروني، ومقارنتها مع بيئة التعليم التقليدي، ويعرض لمكونات الفصل الإلكتروني، ومستويات التعليم عبر الشبكات طبقاً لارتباطها بالتعليم الإلكتروني، ثم يعرض الخصائص المميزة له، وفي النهاية يناقش الأبعاد الثمانية لهذا النمط من التعليم عن بعد
ويستعرض الفصل الثالث نموذج "كوليس" لتقييم المستحدثات التكنولوجية، ومن ثم يسرد عوامل فاعلية التعليم عن بعد عبر الشبكات ومدى هذه الفاعلية، وأيضاً عوامل كفاءة التعليم عن بعد عبر الشبكات ودرجة هذه الكفاءة، وأيضاً الاتجاهات نحو التعليم عن بعد عبر الشبكات ونوعية هذه الاتجاهات
كما يعرض الفصل الرابع التجربة الكورية في إدخال التعليم الإلكتروني، والجهود التي قام بها نادي مجلس لشبونة في انتشار التعليم الإلكتروني في دول الاتحاد الأوروبي، وبرنامج ومشروعات الاتحاد الأوروبي للتعليم الإلكتروني، والأولويات الخاصة بتنفيذ خطة العمل لهذا البرنامج
ويعرض الفصل الخامس تعريف التصميم التعليمي، ومن ثم مراحل تصميم النظم التعليمية، ثم يتعرض للمعايير الخاصة بتحليل المحتوى في التعليم الإلكتروني، واعتبارات تحليل المتعلمين في هذا النظام، ومن ثم كيفية تصنيف الأهداف العامة والإجرائية، واختيار المواد والأنشطة التعليمية، ثم يوضح هذا الفصل أساليب تقويم مخرجات التعلم في التعليم الإلكتروني وفي النهاية كيفية اختيار طرق التدريس المناسبة للمواقف التعليمية المتنوعة في مجال التعليم الإلكتروني
بينما يعرض الفصل السادس كيفية استخدام الأسلوب التراكمي في تصميم الوسائط المتعددة الإلكترونية، والقواعد العامة لعرض المعلومات داخل المقرر الإلكتروني، وقواعد تصميم واجهات التفاعل مع المقرر الإلكتروني، وقواعد استخدام عناصر الوسائط المتعددة الإلكترونية، بما فيها الصوت، والرسوم المتحركة، والفيديو، وتقنية المؤتمرات بالصوت والصورة، وبرامج المحاكاة أو الواقع الافتراضي
ويقدم الفصل السابع ملخصاً للخدمات الفنية المقدمة للطلاب والمعلمين في التعليم الإلكتروني، وأنواع الخدمات الأكاديمية المقدمة للطلاب، والخدمات الأكاديمية الخاصة بقبولهم، والفرق بين تسجيل الطلاب المنتظمين والمنتسبين عن بعد، وكيفية إرشاد الطلاب أكاديمياً في هذا النمط من التعليم، والخدمات التي يقدمها قسم شئون الطلاب، بالإضافة للخدمات المكتبية المقدمة للطلاب إلكترونياً عن بعد
بينما يستعرض الفصل الثامن مبادئ إدارة البيئة الصفية الإلكترونية، ثم يعرض لنوعي نظم إدارة المقررات (الخاصة والعامة). وبالنسبة للنظم الخاصة لإدارة المقررات يعرض هذا الفصل متطلبات الوقت، وكيفية متابعة التقدم في الدراسة، وطرق تقديم التغذية الراجعة، وأساليب إدارة عمليات الاتصال، وأخيراً طرق بناء مجتمع التعلم الإلكتروني، أما بالنسبة للنظم العامة لإدارة المقررات فإن هذا الفصل يعرض تعريفاً لها، ويعرض للوظائف والأدوات الخاصة بها، وينتهي بعرض أهم المزايا والأدوات والخصائص المرتبطة بخمس من أشهر النظم العامة لإدارة المقررات
ويناقش الفصل التاسع تعريف التقويم الإلكتروني عبر الشبكات، ثم يوضح الفرق بين التقويم التكويني البنائي المستمر والتقويم النهائي الختامي، ثم يعرض لخمس من أدوات التقويم البديلة أو الأصيلة، ومن ثم يحدد الفروق والتشابهات بين الاختبارات الإلكترونية والاختبارات الكمبيوترية، ثم يقدم هذا الفصل تعريفاً للقياس الإلكتروني، ومن ثم توضيح طرق تلافي عيوب الاختبارات الإلكترونية، ومزاياها، وخصائصها، وعوامل سلبيتها. ثم يقارن هذا الفصل بين تسع من طرق القياس والتقويم الإلكتروني بالنسبة لمخرجات القياس، وغرض القياس، وتأثيرها على تطوير مجتمع التعلم. وفي نهاية هذا الفصل يوجد تعريف للحقيبة الإلكترونية، وعرض لمزاياها، وتحديد لخطوات تطويرها، ومكوناتها
ثم يستعرض الفصل العاشر طرق التعليم بوجه عام، ويعرف معنى طريقة التدريس أو التعليم، ثم يقدم معنى الاستراتيجية التعليمية، ثم توضيح المقصود بالتعليم الإلكتروني الفعال، ويعدد هذا الفصل تلك المجالات التي ينبغي أن يلم بها المعلم في التعليم الإلكتروني الفعال، ومن ثم يشرح الخصائص العامة للمعلم الكفء في التعليم الإلكتروني، ثم يعرض لمجموعة من المحددات التي ينبغي أن يلتزم بها المعلم في التعليم الإلكتروني، وأخيراً يقدم الخطوات الثلاثة لاختيار طرق التعليم المناسبة وفقاً للمخرجات التعليمية
بينما يقدم الفصل الحادي عشر طرق تقديم المحتوى ومزايا وعيوب ومحددات كل طريقة منها، وهي أولاً: طريقة المحاضرة، وثانياً: طريقة العروض، وثالثاً: طريقة التعليم المبرمج، ورابعاً: طريقة التعلم التعاوني
ويقدم الفصل الثاني عشر طرق التفاعل ومزايا وعيوب ومحددات كل طريقة منها، وهي أولاً: طريقة المناقشة الجماعية، وثانياً: طريقة توجيه الأسئلة، وثالثاً: طريقة العصف الذهني، ورابعاً: طريقة الندوة، وخامساً: طريقة الاكتشاف
بينما يحتوي الفصل الثالث عشر على طرق التطبيق ومزايا وعيوب ومحددات كل طريقة منها، وهي أولاً: طريقة حل المشكلات، وثانياً: طريقة لعب الأدوار وثالثاً: طريقة دراسة الحالة، ورابعاً: طريقة المحاكاة، وخامساً: طريقة التكليفات أو التعيينات
ثم يستعرض الفصل الرابع عشر الاختلافات والتشابهات بين الاتصال في التعلي التقليدي والتعليم الإلكتروني، والعلاقات المتعددة بين المعلم والمتعلم والمحتوى التعليمي، والمراحل الثلاثة للاتصال التعليمي الإلكتروني، ثم أدوات الاتصال والتفاعل الإلكتروني، وواجهات التفاعل مع المستخدم وقواعد تصميمها، ثم أنواع التفاعلات الإلكترونية بين المتعلمين، وقواعد زيادة التفاعل، والاستراتيجيات الفورية للتواصل بين المعلم والمتعلمين، وقواعد مشاركة الطلاب في المناقشات الإلكترونية وكيفية دعم التفاعل بينهم، وأدوات هذا الدعم، بالإضافة لكيفية تشجيع المعلم لطلابه على الأنشطة التعاونية. ثم استعراض أهمية التغذية الراجعة في التعليم الإلكتروني، وقواعد استخدامها، والفرق بين الدافعية وإهدار الوقت، ومن ثم المقارنة بين نظم الاتصال المتزامنة وغير المتزامنة في التعليم الإلكتروني، وقواعد اختيار المعلم لنمط الاتصالات المناسب للموقف التعليمي
ويناقش الفصل الخامس عشر تهيئة بيئة تجريبية لتدريب الطلاب على التعليم الإلكتروني، وتعريف الفصل الإلكتروني المناظر في علاقته بالفصل الافتراضي، ثم خصائص المعلمين الأكفاء في مجال التعليم الإلكتروني عن بعد، والمجالات التي يمكن تدريب المعلمين عليها في مجال التعليم الإلكتروني، ثم العوامل التي تشكل خوف المعلمين من التحول للتعليم الإلكتروني، كما يعرض هذا الفصل كفايات المعلم في التعليم الإلكتروني طبقاً لتوقيت عرضها (قبل، أثناء، بعد) تقديم المقرر، ثم يناقش الوظائف الثمانية المستقبلية للمعلم وفقاً لنظام التعليم الإلكتروني، والكفايات التي تندرج تحت كل من الوظائف، وأخيراً يقدم هذا الفصل بعض النصائح والتوصيات التي توجه للمعلم لتطوير واستخدام التعليم الإلكتروني
ويختم الفصل السادس عشر والأخير بعوامل تغير توجهاتنا نحو استخدام الإنترنت في التعليم الإلكتروني عن بعد، وتطبيق نظرية "روجرز" لانتشار المستحدثات بالنسبة لتقبل المعلمين وأعضاء هيئات التدريس للتعليم الإلكتروني، والسيناريوهات الأربعة لمستقبل التعليم الإلكتروني، وأخيراً تلك التداعيات المستقبلية لتقنيات التعليم الإلكتروني
لطلب نسخ مطبوعة من الكتاب: الاتصال بالمؤلف
azmynabil4@gmail.com |